هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالحج والعمرةشرح مختصر مناسك الحج وطرق أدائها Oaoa_112بحـثدخولالتسجيلhttps://alsahahaleslameeh.yoo7.com/contact

شرح مختصر مناسك الحج وطرق أدائها 4309aa10
شرح مختصر مناسك الحج وطرق أدائها Oaoa_111
شرح مختصر مناسك الحج وطرق أدائها 00000010
شرح مختصر مناسك الحج وطرق أدائها 483acd11
شرح مختصر مناسك الحج وطرق أدائها 06504610
شرح مختصر مناسك الحج وطرق أدائها 812


شرح مختصر مناسك الحج وطرق أدائها Aoiyo_10


شرح مختصر مناسك الحج وطرق أدائها Baheth10
شرح مختصر مناسك الحج وطرق أدائها 2_100_13


 

 شرح مختصر مناسك الحج وطرق أدائها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
راجي عفو ربه
المشرف على المنتدى



عدد المساهمات : 1317
تاريخ التسجيل : 07/05/2016
العمر : 76

شرح مختصر مناسك الحج وطرق أدائها Empty
مُساهمةموضوع: شرح مختصر مناسك الحج وطرق أدائها   شرح مختصر مناسك الحج وطرق أدائها Emptyالأربعاء 25 يوليو 2018, 3:05 pm

شرح مختصر مناسك الحج وطرق أدائها
شرح مختصر مناسك الحج وطرق أدائها Ihram-10

الإحرام للمفرد:
الإحرام هو نية وتلبية.
ويكون من الميقات أو قبله بقليل زيادة في الاطمئنان.

فإذا أراد الحاج أن يحرم يستحب له أن:

  • يقص شعره أو يحلقه على حسب عادته من قبل.

  • يقص أظفاره ويزيل عانته.

  • يغتسل ويتوضأ.

  • يلبس إزاراً ورداءً أبيضين طاهرين والجديدان أفضل.

  • يتطيب ثم يصلي ركعتين في غير وقت الكراهة.



ثم ينوي الحج بالقلب ولا بأس أن يقول بلسانه:
(اللهم إني أريد الحج فيسره لي وتقبله مني، نويت الحج وأحرمت به لله تعالى فإن حبسني حابس فمحلي حيث حبستني).

ثم يلبي الحاج بأن يقول:
(لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك، لا شريك لك) ويكررها ثلاث مرات، ويختم بالصلاة على سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم)، يكرر الحاج التلبية كلما صعد شرفاً أو هبط وادياً أو ركب سيارة أو نزل منها وعند لقاء الأصدقاء و المعارف و أدبار الصلوات.
http://www.dalil-alhaj.com/alihram_mf.htm


المواقيت المكانية:
وهي الأماكن التي يُحرم منها من أراد الحج أو العمرة، وهي خمسة:
الأول: ذو الحليفة: وهو ميقات أهل المدينة ومن مر بها.
وهو أبعد المواقيت عن مكة، يقع جنوب المدينة، بينه وبين مكة (420) كيلومتر تقريباً، وبينه وبين المسجد النبوي (13) كيلومتر تقريباً، وتستحب الصلاة في هذا الوادي المبارك.

الثاني: الجحفة: وهي ميقات أهل الشام ومصر والمغرب ومن حاذاها أو مر بها، وهي قرية قرب رابغ التي جعلت الآن ميقاتاً، وتبعد عن مكة (186) كيلومتر تقريباً.
ويُحرم الناس الآن من رابغ الواقعة غرباً عنها.

الثالث: قرن المنازل: وهو ميقات أهل نجد والطائف ومن حاذاه أو مر به.
وهو المشهور الآن بالسيل الكبير، بينه وبين مكة (75) كيلومتر تقريباً، ووادي مَحْرم هو أعلى قرن المنازل.

الرابع: يلملم: وهو ميقات أهل اليمن ومن حاذاه أو مر به.
وهو واد يبعد عن مكة (120) كيلومتر تقريباً، ويسمى الآن السعدية.

الخامس: ذات عرق: وهي ميقات أهل العراق ومن حاذاها أو مر بها.
وتسمى الضريبة، بينها وبين مكة (100) كيلومتر تقريباً.

1 – عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِي اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: وَقَّتَ رَسُولُ اللهِ – صلى الله عليه وسلم – لأهْلِ المَدِينَةِ ذَا الحُلَيْفَةِ، وَلأهْلِ الشَّامِ الجُحْفَةَ، وَلأهْلِ نَجْدٍ قَرْنَ المَنَازِلِ، وَلأهْلِ اليَمَنِ يَلَمْلَمَ، فَهُنَّ لَهُنَّ، وَلِمَنْ أتَى عَلَيْهِنَّ مِنْ غَيْرِ أهْلِهِنَّ، لِمَنْ كَانَ يُرِيدُ الحَجَّ وَالعُمْرَةَ، فَمَنْ كَانَ دُونَهُنَّ فَمُهَلُّهُ مِنْ أهْلِهِ، وَكَذَاكَ حَتَّى أهْلُ مَكَّةَ يُهِلُّونَ مِنْهَا. متفق عليه.

2 – وَعَنْ عَائشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا أَنَّ رَسُولَ اللهِ – صلى الله عليه وسلم – وَقَّتَ لأَهْلِ العِرَاقِ ذَاتَ عِرْق. أخرجه أبو داود والنسائي.

– حكمة مشروعية المواقيت:
لما كان بيت الله معظماً مشرفاً .. جعل الله له حصناً وهو مكة .. وحمىً وهو الحرم .. وللحرم حرم وهي المواقيت التي لا يجوز لمريد الحج أو العمرة تجاوزها إليه إلا بإحرام؛ تعظيماً لله تعالى .. ولبيته الحرام.

– ميقات مَنْ هو دون المواقيت:
1 – من كان منزله دون المواقيت من جهة مكة فإنه يُحرم بالحج والعمرة من مكانه، مثل أهل الشرائع وبحرة وجدة ونحوهم.

2 – من جاوز الميقات وهو لا يريد الحج أو العمرة، ثم أنشا نية الحج أو العمرة،

فإنه يحرم من حيث أنشأ النية إلا العمرة المفردة، إن نواها من الحرم خرج ليحرم من الحل، وإن نواها من الحل أحرم من حيث أنشأ النية.

– ميقات من لم يمر بالمواقيت:
من جاء من طريق لا يمر على المواقيت براً أو بحراً أو جواً، فإنه يحرم إذا حاذى أقرب المواقيت إليه، ولا يجوز له تجاوز الميقات بلا إحرام إذا كان مريداً للحج أو العمرة.

– ميقات أهل مكة:
1 – من أراد من أهل مكة أو غيرهم ممن جاء إلى مكة أن يحرم بالعمرة وحدها، أو متمتعاً بها إلى الحج، فإنه يخرج للإحرام بذلك إلى الحل من أي جهة، وأفضله الجعرانة، والتنعيم، والحديبية.

2 – من نوى الحج في مكة من أهلها أو من غيرهم، مفرداً أو قارناً، فإنه يحرم به منها.

3 – من أراد الحج من مكة فالسنة أن يحرم منها، وإن أحرم من الحل أجزأ.

4 – من أراد العمرة من أهل مكة أحرم من أدنى الحل، فإن أحرم بالعمرة من الحرم عالماً متعمداً فهو آثم، فعليه التوبة والاستغفار، وعمرته صحيحة، ولا دم عليه.

وإن أحرم بالعمرة من الحرم جاهلاً فعمرته صحيحة ولا إثم عليه ولا دم.

– صفة الإحرام في الطائرة:

1 – من ركب الطائرة من أي بلد كان، وقد أراد الحج أو العمرة أو هما معاً، فإنه يحرم في الطائرة إذا حاذى الميقات الذي يمر به جواً، فيلبس ملابس

الإحرام، ثم ينوي الإحرام.

2 – إذا لم يكن مع المسافر ملابس الإحرام أو لم يجدها، فإنه يحرم بالسراويل أو القميص، ويكشف رأسه، فإذا نزل اشترى ملابس الإحرام ولبسها.

3 – لا يجوز للحاج أو المعتمر أن يؤخر الإحرام حتى ينزل في مطار جدة ويحرم منه؛ لأن جدة دون الميقات، فإن فعل لزمه الرجوع إلى أقرب هذه المواقيت ليحرم منه.

فإن لم يرجع وأحرم في المطار أو دون الميقات متعمداً عالماً بالحكم فهو آثم، ونسكه صحيح.

عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِي اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: خَطَبَنَا النَّبِيُّ – صلى الله عليه وسلم – بِعَرَفَاتٍ، فَقالَ: «مَنْ لَمْ يَجِدِ الإزَارَ فَلْيَلْبَسِ السَّرَاوِيلَ، وَمَنْ لَمْ يَجِدِ النَّعْلَيْنِ فَلْيَلْبَسِ الخُفَّيْنِ». متفق عليه.

– حكم الإحرام قبل الميقات:
السنة التي يجب اتباعها أن يحرم من أراد الحج أو العمرة من الميقات الذي وقّته النبي – صلى الله عليه وسلم – وبيّنه، ويكره الإحرام قبل الميقات، لكنه ينعقد.

عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُما أنَّ رَسُولَ اللهِ – صلى الله عليه وسلم – وَقَّتَ لأهْلِ المَدِينَةِ ذَا الحُلَيْفَةِ، وَلأهْلِ الشَّامِ الجُحْفَةَ، وَلأهْلِ نَجْدٍ قَرْنَ المَنَازِلِ، وَلأهْلِ اليَمَنِ يَلَمْلَمَ، وَقَالَ: «هُنَّ لَهُمْ وَلِكُلِّ آتٍ أتَى عَلَيْهِنَّ مِنْ غَيْرِهِنَّ، مِمَّنْ أرَادَ الحَجَّ وَالعُمْرَةَ، وَمَنْ كَانَ دُونَ ذَلِكَ فَمِنْ حَيْثُ أنْشَأ، حَتَّى أهْلُ مَكَّةَ مِنْ مَكَّةَ». متفق عليه.

– حكم مجاوزة الميقات بلا إحرام:
الذين يمرون بالميقات لهم حالتان:

الأولى: من يريد الحج أو العمرة، فهذا لا يجوز له مجاوزة الميقات بلا إحرام، ومن جاوزه ناسياً أو جاهلاً رجع إليه وأحرم منه، ولا إثم عليه.

ومن جاوزه متعمداً عالماً ذاكراً بغير إحرام فهو آثم، ويجب عليه أن يعود إلى الميقات ليحرم منه، فإن لم يعد، وأحرم دون الميقات، فهو آثم، ونسكه صحيح، ولا دم عليه.

الثانية: من لا يريد الحج أو العمرة، فهذا يجوز له مجاوزة الميقات بلا إحرام.

– حكم من مر بميقاتين:

يجب على من يمر بميقاتين ألا يتجاوز أولهما إلا محرماً، إن كان يريد الحج أو العمرة، فإذا مر الشامي أو المصري أو المغربي ونحوهم بميقات أهل المدينة قبل الوصول إلى ميقاته الأصلي الجحفة، فلا يجوز له أن يؤخر إحرامه إلى ميقاته، بل يحرم من أول ميقات يمر به وهو ذو الحليفة.

عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُما قَالَ: إِنَّ النَّبِيَّ – صلى الله عليه وسلم – وَقَّتَ لأهْلِ المَدِينَةِ ذَا الحُلَيْفَةِ، وَلأهْلِ الشَّامِ الجُحْفَةَ، وَلأهْلِ نَجْدٍ قَرْنَ المَنَازِلِ، وَلأهْلِ اليَمَنِ يَلَمْلَمَ، هُنَّ لَهُنَّ، وَلِمَنْ أتَى عَلَيْهِنَّ مِنْ غَيْرِهِنَّ، مِمَّنْ أرَادَ الحَجَّ وَالعُمْرَةَ، وَمَنْ كَانَ دُونَ ذَلِكَ فَمِنْ حَيْثُ أنْشَأ، حَتَّى أهْلُ مَكَّةَ مِنْ مَكَّةَ. متفق عليه.

– حكم إتمام الحج والعمرة:
إذا أحرم البالغ بالحج أو العمرة لزمه الإتمام.
أما الصبي فلا يلزمه الإتمام؛ لأنه غير مكلف ولا ملزم بالواجبات، فإن صَدّ المحرم عدو عن البيت أو حبسه مرض ذَبَح ما تيسر من الهدي، وحَلّ من إحرامه، فإن كان مشترطاً حَلّ ولا هدي عليه.

قال الله تعالى: {وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ وَلَا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ} [البقرة:196].

– حكم خروج القادم من مكة لأداء عمرة:
يكره للقادم إلى مكة إذا حج أو اعتمر الخروج من مكة إلى الحل كالتنعيم لأداء عمرة تطوع له أو لغيره؛ وذلك بدعة لم يفعله النبي – صلى الله عليه وسلم – ولا أصحابه رضي الله عنهم، لا في رمضان ولا في الحج ولا في غيرهما ألبتة.

وعمرة عائشة رضي الله عنها لم يأمرها النبي – صلى الله عليه وسلم – بها، بل أذن لها بعد المراجعة تطييباً لقلبها، والطواف بالبيت أفضل من الخروج إليها.

وعمرة عائشة رضي الله عنها من التنعيم خاصة بالحائض التي لم تتمكن من إتمام عمرة الحج كعائشة، فلا تشرع لغيرها من النساء الطاهرات، فضلاً عن الرجال، فينبغي لزوم السنة، وترك ما سواها.

المصدر: موسوعة الفقه الإسلامي
محمد بن إبراهيم بن عبد الله التويجري



[1]  متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (1526) , واللفظ له، ومسلم برقم (1181).
[2]  صحيح/ أخرجه أبو داود (1739) وهذا لفظه، وأخرجه النسائي برقم (2653).
[3]  متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (1843) , ومسلم برقم (1178).
[4]  متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (1524) , ومسلم برقم (1181) , واللفظ له.
[5]  متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (1524) , واللفظ له، ومسلم برقم (1181).
http://www.hablullah.com/?p=2610


شرح مختصر مناسك الحج وطرق أدائها
فرض الحج منذ عهد النبي إبراهيم- عليه السّلام- بعد أن أتم بناء الكعبة هو وولده إسماعيل- عليهما السلام- بناءً على أمر الله تعالى، كما أنه الركن الخامس من أركان الإسلام؛ لمن استطاع إليه سبيلاً.
وتأتي أفواج الحجاج إلى الأراضي المقدسة وبيت الله الحرام من كل بقاع العالم؛ لأداء فريضة الحج، بداية من أول ذي الحجة، بحيث تكون وقفة عرفة في اليوم التاسع، ويتحللون في اليوم العاشر وينحرون الإبل والأغنام والأبقار.

نقدم لكم شرح مناسك فريضة الحج وطريقة أدائها.
الإحرام
يردد الحاج لفظًا بقوله “لبيك اللهم حجًا” لإعلان نية أداء فريضة الحج. وفور نطقها تحرم عليه جميع محظورات الإحرام.


التلبية
يردد الحاج “لبيك اللهم لبيك” بعد الإحرام حتى رمي جمرة العقبة الكبرى.


طواف القدوم
يطوف الحاج حول الكعبة سبعة أشواط في مكة، ثم ينتظر حتى يوم التروية


يوم التروية
يذهب الحاج فى الصباح إلى “مِنى” في اليوم الثامن من ذي الحجة، ويبيت هناك ويصلي الصلوات فى مواقيتها قصرًا.


الوقوف بعرفة
يتوجه الحجاج يوم التاسع من ذي الحجة للوقوف على جبل عرفات بعد الشروق، ويصلون الظهر والعصر جمعًا وقصًرا، ويظلون هناك حتى غروب الشمس.


المزدلفة
يذهب الحاج إلى “مزدلفة” لصلاة المغرب والعشاء جمعًا وقصرًا، وذلك بعد غروب يوم عرفة، ويبيت الحاج هناك حتى طلوع الفجر.


رمي الجمرة الكبرى والذبح
وفي صباح يوم العيد، الموافق 10 من الحجة، يتوجه الحاج بعد صلاة الفجر إلى “مِنى” ليقوم برمي الجمرات ثم يذبح ويحلق رأسه أو يقصره.


طواف الإفاضة
بعدما يقوم الحاج بقص شعر رأسه يتوجه للبيت الحرام، ويطوف سبعة أشواط بالكعبة ويسمى ذلك “طواف الإفاضة”.


الصلاة بمقام إبراهيم
يصلي الحاج بعد ذلك ركعتين خلف مقام إبراهيم أو بأي بقعة من الحرم، وذلك بعد طواف الإفاضة.


الصفا والمروة
يسعى الحاج بين الصفا والمروة بعد الصلاة لسبعة أشواط، وبعدما ينتهي من ذلك يعود لـ “مِنى” للمبيت بها.


يوم التشريق الأول
بعد صلاة ظهر يوم الحادي عشر من ذي الحجة، يرمي الحاج الجمرات ثم يدعو الله ويبيت بـ “مِنى” أيضًا.


يوم التشريق الثانى
فى اليوم الثاني عشر من ذي الحجة يفعل الحاج ما فعله فى اليوم الأول، ثم يرجع إلى مِنى لقضاء الليلة بها

طواف الوداع
يقوم الحاج بنفس ما فعله في أول وثاني أيام التشريق، ثم يتجه لتأدية الطواف بالمسجد الحرام سبعة أشواط، وبالتالي قد يكون أتم حجه بإذن الله.
منقول والله أعلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alsahahaleslameeh.yoo7.com
 
شرح مختصر مناسك الحج وطرق أدائها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مناسك الحج (بالخطوات المصورة)..
» شرح خطوات اداء مناسك الحج
» صفة الحج - صورة
» فيديو قديم جداً لأداء مناسك الحج .
» كيفية أداء مناسك الحج والعمرة وزيارة المسجد النبوي ( إنجليزي )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الساحة الدينية-
انتقل الى: