هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالحج والعمرةنبذة مختصرة من سيرة العلامة محمد بن عبدالوهاب رحمه الله Oaoa_112بحـثدخولالتسجيلhttps://alsahahaleslameeh.yoo7.com/contact

نبذة مختصرة من سيرة العلامة محمد بن عبدالوهاب رحمه الله 4309aa10
نبذة مختصرة من سيرة العلامة محمد بن عبدالوهاب رحمه الله Oaoa_111
نبذة مختصرة من سيرة العلامة محمد بن عبدالوهاب رحمه الله 00000010
نبذة مختصرة من سيرة العلامة محمد بن عبدالوهاب رحمه الله 483acd11
نبذة مختصرة من سيرة العلامة محمد بن عبدالوهاب رحمه الله 06504610
نبذة مختصرة من سيرة العلامة محمد بن عبدالوهاب رحمه الله 812


نبذة مختصرة من سيرة العلامة محمد بن عبدالوهاب رحمه الله Aoiyo_10


نبذة مختصرة من سيرة العلامة محمد بن عبدالوهاب رحمه الله Baheth10
نبذة مختصرة من سيرة العلامة محمد بن عبدالوهاب رحمه الله 2_100_13


 

 نبذة مختصرة من سيرة العلامة محمد بن عبدالوهاب رحمه الله

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
راجي عفو ربه
المشرف على المنتدى



عدد المساهمات : 1317
تاريخ التسجيل : 07/05/2016
العمر : 76

نبذة مختصرة من سيرة العلامة محمد بن عبدالوهاب رحمه الله Empty
مُساهمةموضوع: نبذة مختصرة من سيرة العلامة محمد بن عبدالوهاب رحمه الله   نبذة مختصرة من سيرة العلامة محمد بن عبدالوهاب رحمه الله Emptyالسبت 26 يناير 2019, 3:09 pm

نبذة مختصرة من سيرة العلامة محمد بن عبدالوهاب رحمه الله
 ( منقول من كتاب عنوان المجد في تاريخ نجد - الجزء الأول  للمؤرخ أبن بشر رحمه الله )
الشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله
ولد محمد بن عبد الوهاب سنة 1115 هـ (الموافق من 1703م)، وذلك في مدينة العيينة قرب الرياض.
نشأ رحمه الله في بلدة العيينة عند أبيه عبدالوهاب بن سليمان قاضي العيينة في عهد عبدالله بن محمد بن حمد بن معمر المشهور الذي قويت العيينة في زمنه قبل إنتقال عبدالوهاب منها إلى بلدة حريملاء
فقرأ الشيخ على أبيه في الفقه وكان رحمه الله كثير المطالعة في كتب التفسير والحديث وكلام العلماء في أصل الأسلام فشرح الله صدره في معرفة التوحيد وتحقيقه ومعرفة نواقصه المضلة عن طريقه ، وكان الشرك إذ ذاك قد فشى في نجد وغيرها وكثر الأعتقاد في الأشجار والأحجار والقبور والبناء عليها والتبرك بها والنذر لها والكثير الكثير من الشرك والجهل وصار الشيخ رحمه الله ينكر هذه الأشياء وأستحسن الناس مايقول. لكن لم ينهوا عما فعل الجاهلون ، ولم يزيلوا ما أحدث المبتدعون. ولما رأى أنه لايغني القول ولم يتلقى الناس الحق بالقبول ، تجهز من بلدة العيينة إلى حج بيت الله الحرام فلما قضى حجه سار إلى المدينة المنورة فلما وصلها وجد فيها الشيخ العالم عبدالله بن إبراهيم بن سيف من آل سيف أمراء بلدة المجمعة القرية المعروفة في ناحية سدير من نجد وهو والد إبراهيم مصنف ( العذاب الفايض في علم الفرايض ) فأخذ الشيخ عنه قال الشيخ: كنت عنده يوما فقال لي أتريد أن أريك سلاحا أعددته للمجمعة ؟ قلت : نعم ، فأدخلني منزلا فيه ىكتب كثيرة. فقال هذا الذي أعددنا لها ، ثم إنه مضى به إلى الشيخ العلامة محمد حياة السندي المدني ، فأخيره بالشيخ محمد وعرفه به وبأهله. فأخذ عنه. وحكى أن الشيخ محمد وقف يوما عند الحجرة النبوية عند أناس يدعون ويستغيثون عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم فرآه محمد حياة فأتى إلى الشيخ. وقال ماتقول ؟ قال إن هؤلاء متبرأ ما هم فيه وباطل ما كانو يعملون . فأقام في المدينة المنورة ماشاء الله ثم خرج منها إلى نجد ، وتجهز من نجد يريد إلى البصرة يريد الشام  ، فلما وصل البصرة جلس يقرأ فيها عند  عالم جليل من أهل المجموعة . قرية من قرى البصرة . في مدرسة فيها ، وينكر أشياء من الشركيات والبدع ، وأعلن بالإنكار. وأستحسن شيخه قوله ، وقرر له التوحيد وإنتفع به. ثم إن الشيخ إجتمع عليه أناس في البصرة من رؤسائها وغيرهم فآذوه أشد الأذى. وأخرجوه منها وقت الظهيرة. ولحق شيخه منهم بعض الأذى. فلما خرج من البصرة وتوسط في الدرب فيما بينها وبين بلدة الزبير أدركه العطش وأشرف على الهلاك ، وكان يمشي على رجليه وحده ، فوافاه صاحب حمار مكاري يقال له: أبو حميدان من أهل الزبير. فرأى عليه الهيبة والوقار وهو مشرف على الهلاك . فسقاه وحمله على حماره حتى وصل الزبير. ثم ىإن الشيخ أراد الذهاب للشام فضاعت نفقته ، فأثنى عزمه عن المسير إليه ، فخرج من تلك الديار متجها إلى الأحساء. فلما وصل للأحساء نزل على الشيخ عبدالله بن عبداللطيف ، ثم خرج من الأحساء متجها إلى بلدة حريملاء. وكان أبوه عبدالوهاب قد إنتقل إليها من العيينة سنة 1139ه. بعدما مات عبدالله بن معمر في الوباء المشهور الذي وقع في العيينة وأفناها. فتولى في بلدة العيينة بعده إبن إبنه محمد بن حمد بن معمر الملقب ( خرفاش ) فوقع بينه وبين عبدالوهاب منازعة ، فعزله عن القضاء. وجعل مكانه أحمد بن عبدالله بن عبدالوهاب فأنتقل عبدالوهاب بعدها إلى حريملاء ، فلما وصل الشيخ محمد إلى بلدة حريملاء أخذ يقرأ عليه وينكر مايفعل الجهال من البدع والشرك في الأقوال والأفعال ، وكثر منه الأنكار لذلك. حتى وقع بينه وبين أبيه كلام ، وكذلك وقع بينه وبين أناس في البلد  ، فأقام على ذلك مدة سنين حتى توفي أبوه عبدالوهاب في سنة 1153ه. ثم أعلن بالدعوة والإنكار والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وتبعه أناس من أهل البلدة ومالوا معه ، وأشتهر بذلك ، وكان رؤساء أهل بلدة حريملاء قبيلتين أصلهما قبيلة واحدة وهم رؤساؤهل كل منهم يدعي القول له ، وليس للآخر على الثانية القول ، ولا للبلدة أمير يزع الجميع. وكان في البلدة عبيد لإحدى القبيلتين ، كثير تعديهم وفسقهم ، فأراد الشيخ أن يمنعوا عن الفساد ، وينفذ فيهم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. فهم العبيد أن يفتكوا بالشيخ ، ويقتلوه بالليل سراً ، فلما تسوروا عليه الجدار علم بهم أناس فصاحوا عليهم فهربوا. فأنتقل الشيخ بعدها إلى بلدة العيينة ، وأميرها يومئذ عثمان بن حمد بن معمر ، فتلقاه بالقبول وأكرمه ، وتزوج فيها الجوهرة بنت عبدالله بن معمر. فعرض على عثمان ماقام به ودعى إليه وقرر له التوحيد ، وحاوله على نصرته وقال له: إني أرجو إن أنت قمت بنصر لاإله إلا الله أن يظهرك الله وتملك نجد وأعرابها. فساعده عثمان على ذلك ، فأعلن بالدعوة إلى الله والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وتبعه أناس من أهل العيينة ، وكان فيه أشجار تعظم ويعلق عليها ، فبعث إليها من يقطعها فقطعت وفي البلدة شجرة هي أعظمهن عندهم ، ، ذكر لي أن الشيخ خرج إليها بنفسه فقطعها ، ثم صار أمره في زيادة حتى إجتمع معه حوالي السبعون رجلاً ، منهم من هو من رؤساء المعامرة . ثم أن الشيخ أراد أن يهدم قبة زيد بن الخطاب رضي الله عنه. أتى عند بلدة الجبيلة فقال  لعثمان: دعنا لنهدم هذه القبة التي وضعت على الباطل وضل الناس بها عن الهدى فقال: دونكها فأهدمها ، فقال الشيخ: إني أخاف من أهل بلدة الجبيلة أن ينصروها ، ويقعوا بنا ، ولا أستطيع هدمها إلا وأنت معي. فسار معه عثمان ومعه ستمائة رجل ، فأراد أهل الجبيلة أن يمنعوهم من هدمها ، فلما رأوا عثمان وأنه قد عزم على حربهم إن لم يتركوه يهدمها كفوا وخلوا بينهم وبينها. فهدم الشيخ فيها بيده لمًا تهيب هدمها اللذين معه ، فأنتظر جهلة أهل البلد ما يحدث على الشيخ بسبب هدمها ، فأصبح في أحسن حال. ثم بعد ذلك أتت إمرأة إلى الشيخ زأعترفت عنده بالزنا بعدما ثبت عنده أنها محصنة ، وتكرر منها الأقرار وأستخبر عن عقلها ، فإذا هي صحيحة العقل. فقال : لعلك مغصوبة ؟ فأقرت وأعترفت بما يوجب الرجم ، فأمر بها فرجمت ، فعظم أمره بعد ذلك وكبرت دولته ، وفشا التوحيد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. فلما إشتهر أمره في الآفاق بذلك بلغ خبره سليمان بن محمد بن عريعر رئيس الأحساء وبني خالد وقيل له: أن في بلدة العيينة عالماً فعل كذا وكذا. وقال كذا وكذا ، فأرسل سليمان إلى عثمان كتابأ يتهدده فيه إن لم يقتل الشيخ أو يخرجه من بلده ، وإنه إن لم يفعل به ذلك قعطع خراجه عنده في الأحساء ، وكان خراجاً كثير جداً قيل إنه إثنى عشر مائة أحمر وما يتبعها من كسوة وطعام . فلما وصل إلى عثمان كتابه أستعظم الأمر من المخلوق ، وذهل عن أمر الخالق المعبود ، فأرسل إلى الشيخ وذكر له ذلك ، ثم أعاد عليه جلساء السوء ذلك فأرسل إلى الشيخ ثانياً وقال: إن سليمان أمرنا بقتلك ، ولا نقدر إغضابه ولا مخالفة أمره ، لأنه لاطاقة لنا بحربه ، وليس من الشين أن نؤذيك في بلدنا مع علمك وقرابتك ، فشأنك ونفسك ، وخل لنا بلدنا ،  فأمر على فارس عنده يقال له الفَُرَيْد الظفيري وخيالة معه منهم طوالة الحمراني ، وقال لهم:أركبوا مع هذا الرجل إلى مايريد فقال الشيخ: أريد الدرعية فسار الشيخ ومعه الفرسان حتى وصل الدرعية .. ذكر لي: في طريقه لايفتر لسانه من قول سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لايحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه ، فلما وصل الشيخ إلى بلدة الدرعية نزل عند عبدالله بن عبدالرحمن بن سويلم وإبن عمه حمد بن سويلم ، فلما دخل على إبن سويلم ضاقت عليه داره خوفاً على نفسه من محمد بن سعود  فوعظه الشيخ وسكّن جأشه وقال: سيجعل الله لنا ولكم  فرجاً ومخرجاً ، فعلم به خصائص من أهل الدرعية فزاروه خفية فقرر لهم التوحيد ، فأرادو أن يخبروا محمد بن سعود ويشيروا عليه بنزوله عنده ونصرته فهابوه ، وأتوا إلى زوجته وأخيه ثنيان الضرير ، وكانت المرأة ذات عقل ودين ومعرفة. فأخبروهما بمكان الشيخ وصفة مايأمر به وينهى عنه ، فوقر في قلوبهما معرفة التوحيد ن وقذف الله في قلوبهما محبة الشيخ. فلما دخل محمد بن سعود على زوجته أخبرته بمكان الشيخ وقالت له: إن هذا الرجل ساقه الله إليك وهو غنيمة فأغتنم ماخصك الله به ، فقبل قولها ثم دخل عليه أخوه ثنيان وأخوه مشاري وأشاروا عليه بمساعدته ونصرته. فقذف الله في قلب محمد محبة الشيخ ومحبة مادعى إليه ، فأراد أن يرسل إليه. فقالوا لو تسير إليه برجلك. وتظهر تعظيمه وتوقيره ،. ليسلم من أذى الناس ويعلمون إنه عندك مكرم. فسار إليه محمد بن سعود ، ودخل عليه في بيت إبن سويلم فرحب به وقال: أبشر ببلاد خير من بلادك. وبالعز والمنعة. فقال له الشيخ: وأنا أبشرك بالعز والتمكين والنصر المبين. وهذه كلمة التوحيد التي دعت إليها الرسل كلهم فمن تمسك بها. وعمل بها. ونصرها ملك البلاد والعباد. وأنت ترى نجداً كلها وأقطارها أطبقت على الشرك والجهل. والفرقة والأختلاف والقتال لبعضهم بعض ، فأرجو أن تكون إماماً يجتمع عليه المسلمون وذريتك من بعدك. وجعل يشرح له الأسلام وشرايعه ومايحل ومايحرم وما عليه النبي محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه من الدعوة إلى التوحيد والقيام في نصره والقتال عليه. فلما شرح الله صدر محمد بن سعود لذلك وتقرر عنده . طلب من الشيخ المبايعة على ذلك ، فبايع الشيخ على ذلك . وأن الدم بالدم والهدم بالهدم. وعلى أن الشيخ لايرغب عنه إن أظهره الله . إلا أن محمد بن سعود شرط في مبايعته للشيخ أن لايتعرضه فيما يأخذه من أهل الدرعية مثل الذي كان .. يأخذه رؤساء البلدان على رعاياهم. فأجابه الشيخ على ذلك رجاء أن يخلف الله عليه من الغنيمة أكثر من ذلك ، فيتركه رغبة فيما عند الله سبحانه. فكان الأمر كذلك ووسع الله عليهم في أسرع مايكون في السنة 1157ه هاجر إلى الشيخ أصحابه اللذين بايعوه في العيينة ، منهم من هو من رؤساء المعامرة معاكسين لعثمان بن معمر ، فتزايد المهاجرون إليه ، من كل بلد لما علموا أستقراره ، وأنه في دار منعه. فلما علم عثمان بن معمر أن محمد بن سعود آوى الشيخ ونصره ، وبايعه على دين الأسلام ، ونصرته والذب عنه ، وأن الدرعية صارت دار هجرة لمن شرح الله صدره لذلك ، وبعضهم قد أوذي في بلده ، وأن الشيخ في زيادى من أصحابه ، ندم عثمان على مافعل من إخراجه ، فركب في عدة رجال من كبراء أهل بلده ، فقدم على الشيخ في الدرعية ، وطلب منه الرجوع معه وينصره ويؤويه ، فقال الشيخ: ليس هذا إلي اليوم إنما هو إلى محمد بن سعود ، فأتى عثمان محمد بن سعود فأبى عليه ، وقال : ليس إلى ما أردت من سبيل. ولما كثر المهاجرون عند الشيخ ضاق بهم العيش ، وشدة الحاجة ، وأبتلوا في ذلط أشد بلاء ، فكانوا بالليل يحترفون ويأخذون الأجرة ، وفي النهار يجلسون عند الشيخ في درس الحديث والمذاكرة ، إلى أن آتاه الله بالرزق الواسع بعد الشدة والأمتحان


وفاته
في عام ست ومئتين وألف من هجرة المصطفى صلى الله عليه وسلم (1206 هـ ) توفي الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله في العينية بقرب من الرياض ، قال ابن غنام في الروضة (2/154 ) : كان ابتداء المرض به في شوال ، ثم كان وفاته في يوم الاثنين من آخر الشهر . وكذا قال عبد الرحمن بن قاسم في الدرر السنية (12/20 ) ، أما ابن بشر فيقول : كانت وفاته آخر ذي القعدة من السنة المذكورة . عنوان المجد (1/95 ) . وقول ابن غنام أرجح ؛ لتقدمه في الزمن على ابن بشر ومعاصرته للشيخ وشهوده زمن وفاته وتدوينه لتاريخه . وكان للشيخ من العمر نحو اثنتين وتسعين سنة ، وتوفي ولم يخلف ديناراً ولا درهماً ، فلم يوزع بين ورثته مال ولم يقسم . انظر : روضة ابن غنام (2/155 ).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alsahahaleslameeh.yoo7.com
 
نبذة مختصرة من سيرة العلامة محمد بن عبدالوهاب رحمه الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نبذة عن حياة الإمام البخاري رحمه الله
» سيرة سعيد بن جبير رحمه الله ومقتله على يد الحجاج بن يوسف
» نبذة عن حياة الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله
» المقرئ سعيد محمد نور رحمه الله
» تلاوة قرآن نادرة وقديمة جدا للمقرئ الشيخ سعيد محمد نور رحمه الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتدى إسلامي-
انتقل الى: