هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالحج والعمرةأم موسى عليه السلام  Oaoa_112بحـثدخولالتسجيلhttps://alsahahaleslameeh.yoo7.com/contact

أم موسى عليه السلام  4309aa10
أم موسى عليه السلام  Oaoa_111
أم موسى عليه السلام  00000010
أم موسى عليه السلام  483acd11
أم موسى عليه السلام  06504610
أم موسى عليه السلام  812


أم موسى عليه السلام  Aoiyo_10


أم موسى عليه السلام  Baheth10
أم موسى عليه السلام  2_100_13


 

 أم موسى عليه السلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
راجي عفو ربه
المشرف على المنتدى



عدد المساهمات : 1317
تاريخ التسجيل : 07/05/2016
العمر : 76

أم موسى عليه السلام  Empty
مُساهمةموضوع: أم موسى عليه السلام    أم موسى عليه السلام  Emptyالأحد 09 يوليو 2017, 5:24 am

أم موسى عليه السلام 
( المتوكلة )
نسبها
زوجة عمران أم موسى عليه السلام فقد ذكر الطبري في تفسيره نسب موسى عليه السلام ، فقال : هو موسى بن عمران بن يصهر بن قاهث بن لاوى بن يعقوب إسرائيل .
أهم ملامح شخصيتها
كانت أم موسى عليه السلام نموذجاً للأم الصابرة المؤمنة الثابتة المتوكلة الطائعة لأمر ربها الراضية المطمئنة المستعينة دائماّ بالله .
بطش فرعون ببني إسرائيل
كان بنو إسرائيل في مصر يمرون بأهوال كثيرة ، فقد ضاق بهم فرعون ، وراح يستعبدهم ويسومهم سوء العذاب ؛ نتيجة ما رأى في منامه من رؤيا أفزعته ، فدعا المنجِّمين لتأويل رؤياه ، فقالوا : سوف يولد في بني إسرائيل غلام يسلبك المُلك ، ويغلبك على سلطانك ، ويُبدل دينك . ولقد أطّل زمانه الذي يولد فيه حينئذٍ . ولم يُبالِ فرعون بأي شيء سوى ما يتعلق بملكه والحفاظ عليه ، فقتل الأطفال دون رحمة أو شفقة ، وأرسل جنوده في كل مكان لقتل كل غلام يولد لبني إسرائيل .

وتحت غيوم البطش السوداء ، ورياح الفزع العاتية ، وصرخات الأمهات وهنّ يندبنّ أطفالهنّ الذين قُتِلوا ظُلماً ، كان الرعب يُسيطر على كيان زوجة عمران ، ويستولي الخوف على قلبها ، فقد آن وضع جنينها وحان وقته ، وسيكون مولده في العام الذي يقتل فرعون فيه الأطفال . واستغرقت في تفكير عميق ، يتنازع أطرافه يقين الإيمان ولهفة الأم على وليدها ، ووسوسة الشيطان الذي يريد أن يزلزل فيها ثبات الإيمان ، لذلك كانت تستعين دائماً باللَّه ، وتستعيذ به من تلك الوساوس الشريرة .

ولما أكثر جنود فرعون من قتل ذكور بني إسرائيل قيل لفرعون : إنه يوشك إن استمر هذا الحال أن يموت شيوخهم وغلمانهم ، ولا يمكن لنسائهم أن يقمنّ بما يقوم به الرجال من الأعمال الشاقة فتنتهي إلينا ، حيث كان بنو إسرائيل يعملون في خدمة المصريين فأمر فرعون بترك الولدان عاماً وقتلهم عاماً ، وكان رجال فرعون يدورون على النساء فمن رأوها قد حملت ، كتبوا اسمها ، فإذا كان وقت ولادتها لا يولِّدها إلا نساء تابعات لفرعون . فإن ولدت جارية تركنها ، وإن ولدت غلاماً ؛ دخل أولئك الذباحون فقتلوه ومضوا .
رحمة الله تعالى بأم موسى عليه السلام
لحكمة اللَّه تعالى وعظمته لم تظهر على زوجة عمران علامات الحمل كغيرها ولم تفطن لها القابلات ، وما إن وضعت موسى عليه السلام حتى تملكها الخوف الشديد من بطش فرعون وجنوده ، واستبد بها القلق على ابنها موسى ، وراحت تبكي حتى جاءها وحي اللَّه عز وجل آمراً أن تضعه داخل صندوق وتُلقيه في النيل . قال تعالى : ( وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ ) . [ القصص : 7 ] وكانت دار أم موسى على شاطئ النيل ، فصنعت لوليدها تابوتاً وأخذت ترضعه ، فإذا دخل عليها أحد ممن تخافه ، ذهبت فوضعته في التابوت ، وسَـيرَتْـهُ في البحر، وربطته بحبل عندها .
دخول المولود القصر الفرعوني
ذات يوم ، اقترب جنود فرعون ، وخافت أم موسى عليه ، فأسرعت ووضعته في التابوت ، وأرسلته في البحر، لكنها نسيت في هذه المرة أن تربط التابوت ، فذهب مع الماء الذي احتمله حتى مرَّ به على قصر فرعون . وأمام القصر توقف التابوت ، فأسرعت الجواري وأحضرنه ، وذهبنّ به إلى امرأة فرعون ، فلما كشفت عن وجهه أوقع اللَّه محبته في قلبها ، فقد كانت عاقراً لا تلد . وذاع الخبر في القصر، وانتشر نبأ الرضيع حتى وصل إلى فرعون ، فأسرع فرعون نحوه هو وجنوده وهمّ أن يقتله ، فناشدته امرأته أن يتركه ، وقالت له : ( وَقَالَتِ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ قُرَّتُ عَيْنٍ لِّي وَلَكَ لَا تَقْتُلُوهُ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ ) . [ القصص : 9 ]

كاد قلب أم موسى عليه السلام أن يتوقف ، فهي ترى ابنها عائماً في صندوق وسط النهر، ولكنَّ الله صبّرها ، وثّبتها ، وقالت لابنتها : اتبعيه ، وانظري أمره ، ولا تجعلي أحداً يشعر بك . وكان قلبها ينفطر حزناً على مصير وليدها الرضيع الذي جرفه النهر بعيداً عنها قال تعالى : ( وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارِغًا إِن كَادَتْ لَتُبْدِى بِهِ لَوْلَا أَن رَّبَطْنَا عَلَى قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ . وَقَالَتْ لِأُخْتِهِ قُصِّيهِ فَبَصُرَتْ بِهِ عَن جُنُبٍ وَهُمْ لَا يَشْعُرُون ) . [ القصص : 10 - 11]

فرحت امرأة فرعون بموسى فرحاً شديداً ، ولكنه كان دائم البكاء ، فهو جائع ، ولكنه لا يُريد أن يرضع من أية مرضعة ، فخرجوا به إلى السوق لعلهم يجدون امرأة تصلح لرضاعته ، فلما رأته أخته بأيديهم عرفته ، ولم تُُظِْْهِْر ذلك ، ولم يشعروا بها ، فقالت لهم : أعرف من يرضعه ، وأخذته إلى أمه قال تعالى : ( وَحَرَّمْنَا عَلَيْهِ الْمَرَاضِعَ مِن قَبْلُ فَقَالَتْ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى أَهْلِ بَيْتٍ يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ وَهُمْ لَهُ نَاصِحُونَ . فَرَدَدْنَاهُ إِلَى أُمِّهِ كَي تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ) . [ القصص : 12-13] هذا هو القدر الإلهي يظهر منه ومضات ليتيقن الناس أن خالق السَّماوات والأرض قادر على كل شيء قال تعالى : ( وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ ) . [ يوسف : 21 ]
رجوع المولود إلى أمه
ما إن وصل موسى عليه السلام إلى أمه حتى أقبل على ثديها ، ففرحت الجواري بذلك فرحاً شديداً ، وذهب البشير إلى امرأة فرعون ، فاستدعت أم موسى ، وأحسنت إليها ، وأعطتها مالاً كثيراً - وهي لا تعرف أنها أمه - ، ثم طلبتْ منها أن تُقيم عندها لترضعه فرفضتْ ، وقالت : إن لي بعلاً وأولاداً ، ولا أقدر على المقام عندك ، فأخذته أم موسى إلى بيتها ، وتكفّلت امرأة فرعون بنفقات موسى عليه السلام . 

وبذلك رجعت أم موسى بابنها راضية مطمئنة ، وعاش موسى وأمه في حماية فرعون وجنوده ، وتبدل حالهما بفضل صبر أم موسى وإيمانها ، ولم يكن بين الشدة والفرج إلا يوم وليلة ، فسبحان من بيده الأمر، يجعل لمن اتقاه من كل همٍّ فرجاً ، ومن كل ضيق مخرجاً .
المراجع

قصص الأنبياء
صور من سير الصحابيات
في ذكر النساء الصالحات 
يوحانذ بنت لاوي بن يعقوب عليه السلام
زوجة عمران أم موسى عليه السلام وكان عمران من وزراء فرعون واسمه الوليد بن مصعب ، وكان قد أخبره المنجمون أن زوال ملكه على يد فتى من بني إسرائيل ، فجعل فرعون يقتل الأطفال ، حتى قتل سبعين طفلاً ، وكان يعذب الحوامل حتى يسقطن حملهن ، ولما حملت أم موسى عليه السلام به ، أخبر المنجمون فرعون بحمله ، فشدد فرعون على نساء بني إسرائيل ، فأمر القوابل أن يطفن على نساء بني إسرائيل ففعلن ، ولم يدخلن بيت عمران لقربه من الملك ولما تم حملها ، وجاءها الطلق ليلاً ، فولدت موسى عليه السلام وفرحت به فرحاً عظيماً ، وأخفت أمرها مخافة من فرعون ، فكانت ترضع موسى عليه السلام وتضعه في تنور ولم تعلم له أخته كلثم ، واستمرت على ذلك أياما ً، فاتفق يوماً ، خرجت لبعض شأنها ، وجاءت كلثم أخت موسى عليه السلام وسجرت التنور لتخبز فيه ، ولم تعلم أن موسى عليه السلام فيه ، وقد بلغ فرعون ولادة موسى عليه السلام من بعض القوابل ، فبعث فرعون هامان والرايات معه فدخل دار عمران ، ودور جميع الدار فلم ير لموسى عليه السلام أثراً ، والتنور يسجر ، ثم خرج من دار عمران ، وأقبلت أم موسى عليه ورأت أعوان فرعون قد خرجوا من بيتها ، فخافت على نفسها وعلى موسى عليه السلام وكادت أن تموت من الغم ، فدخلت في سرعة ، وأقبلت إلى التنور ، فرأته يشتعل بالنار ، فلطمت وجهها وقالت : ما نفعني الحذر ! والتمست موسى عليه السلام فوجدته سالماً ، فأخرجته من التنور وأرضعته ، وتمرض أبوه عمران ومات ، وقد صار لموسى عليه السلم من العمر أربعون يوماً ، فخافت على موسى من فرعون ، فأوحى الله إليها ، وذلك قوله تعالى : ( وأوحينا إلى أمِّ موسى أنْ أرضعيهِ فإذا خفتِ عليهِ فألقيهِ في اليمِّ ولا تخافي ولا تحزني إنَّا رادُّوه إليك وجاعلوهُ منَ المرسلينَ ) .

وقيل : ألقى الله في قلبها ، فوضعته في صندوق وأحكمته لئلا يدخل إليه ماء فيغرق ، فألقته في النيل ليلاً ، ولم يعلم بها أحد ، فسار الصندوق على وجه الماء ، ودخل إلى دار فرعون ، فرأته آسية بنت عم موسى عليه السلام وهي زوجة فرعون ، فأمرت بإخراجه ، فحملوه إليها ، ففتحت الصندوق ، ووجدت فيه موسى عليه السلام فحملته إلى فرعون وأخبرته بالخبر ، فهمّ فرعون بقتله ، فقالت له آسية قوله تعالى : ( ... قرة عين لي ولك لا تقتلوه عسى أن ينفعنا أو نتخذه ولداً ... ) ، ولم يكن لفرعون ولد من آسية ، ولم تزل به آسية حتى تركه وسموه موسى ومعنى مو : الماء ، ومعنى سا : الشجر ، وعرضت آسية القوابل على موسى عليه السلام فأبى إرضاعه ، وكانت أخت موسى كلثم قد تبعت الصندوق حتى إلى دار فرعون ودخلت مع المراضع وذلك قوله تعالى : ( وقالتْ لأختهِ قصِّيهِ فبصرتْ بهِ عنْ جنبٍ وهمْ لا يشعرونَ ) وحرَّمنا عليهِ المراضعَ منْ قبلُ فقالتْ هلْ أدلُّكمْ على أهلِ بيتٍ يكفلونهُ لكمْ وهمْ لهُ ناصحونَ ) فقالت آسية : نعم ، فرجعت كلثم وأخبرت أمها ، فقدمت ودخلت على آسية ، فوضعت موسى عليه السلام في حجرها وأعطته ثديها ، فرضع ، وأقامت ترضعه إلى أن كبر وفطمته من الرضاع وماتت أم موسى عليه السلام .

وذكر في كتاب " خواص القرآن " : قوله تعالى : ( وأوحينا إلى أمِّ موسى أنْ أرضعيهِ ) إلى قوله : ( منَ المرسلينَ ) إذا كتبت في ورقة وعلقت على امرأة قد قل حليبها ، در ثديها وكثر حليبها .

وقيل : إذا تليت هذه الآية سبع مرات على سبع من الزبيب الأسود على واحدة سبع مرات ، وأطعمت لمن قلّ حليبها أكثر بإذن الله تعالى ببركة هذه الآية الشريفة .

وذكر في كتاب " كشف الأسرار " : ما الحكمة في إلقاء موسى عليه السلام في اليم ? قيل : لأن المنجمين إذا ألقي شيء في الماء يخفى عليهم أمره ، فأراد الله أن يخفى على المنجمين حال موسى حتى لا يخبروا به فرعون ، وأراد أيضاً أن يُبين لأمه حفظه ، فقال : ألقيه في التلف لأنجيه بالتلف من التلف . وقال أيضاً : سلميه إليَّ صبياً أسلمه لك نبياً ، وأيضاً : فكما نجاه في البحر في الابتداء ، كذلك أنجاه في الانتهاء ، وأغرق فرعون في البحر .
وعن ابن عباس رضي الله عنه : إنما سمِّيَ موسى لأنَّهُ ألقي بينَ شجرٍ وماءٍ ، فالماءُ بالقبطيَّةِ " مو " ، والشجرُ " سا " .
وقال الثعلبي : عاش موسى عليه السلام مائة وعشرين سنة .

وذكر في التفسير قوله تعالى : ( ... اقذفيهِ ... ) ألقيه في التابوت ، ( ... فاقذفيهِ في اليمِّ ... ) في النيل ، ( فليلقهِ اليمُّ بالسَّاحلِ ) ... الجانب ، ( يأخذهُ عدوٌّ لي وعدوٌّ لهُ ... ) يعني فرعون .

وروي : أنها جعلت في التابوت قطناً محلوجاً فوضعته فيه وقيرته ، ثم ألقته في اليم وكان يشرع منه إلى بستان فرعون نهر الكبير ، فبينما هو جالس على بركة مع آسية ، إذ [ هم ] بالتابوت ، فأمر به ، فأخرج ففتح ، فإذا صبي به أصبح الناس وجهاً ، فهمّ فرعون بالأمر بقتله لولا موافقته لطلب آسية ، ولم يعلم أنه قاتله إذا كبر .

وقال في كتاب " تفسير مدارك " قوله تعالى : ( يذبِّحُ أبناءهمْ ... ) إلى آخرها وسبب الذبح أن كاهناً قال لفرعون : يولد مولود في بني إسرائيل يذهب ملكك على يديه . فقيل : إنه ذبح في طلب موسى تسعين ألف وليد .

وروي : أنها حين ضربها الطلق ، كانت بعض القوابل الموكلات بحبالى بني إسرائيل مصافية لها . فعالجتها حتى ولدت ، فلما وقع إلى الأرض ، هالها نور بين عينيه ، ودخل حبه قلبها فقالت القابلة : ما جئتك إلا لأقتل مولودك ، وأخبر به فرعون ليقتله ، ولكني وجدت حباً ما وجدت مثله ، فاحفظيه ، فلما خرجت القابلة جاءت عيون فرعون فلفته في خرقة ، ووضعته في تنور مسجور ، ولم تعلم ما تصنع ، لأنه طاش عقلها ، فطلبوا ، فلم يلقوا شيئاً ، فخرجوا وهي لا تدري مكانه ، فسمعت من التنور صوته ، فانطلقت وأخرجته ، وقد جعل الله النار عليه برداً وسلاماً .

وذكر بعضهم قوله تعالى : ( وأصبحَ فؤادُ أم موسى فارغاً ) الآية ، إذا تلاها إنسان وهو على مائدة وأكل لم يشبع ، وإن أكل المائدة كلها ...

وذكر لي بعضهم أن اسم أم موسى إذا تلي على قفل مقفول سقط من غير مفتاح ، وقد جربته ، فما وجدت له أصلاً ، والله سبحانه وتعالى أعلم .

المرجع 
الروضة الفيحاء في أعلام النساء – ابن الخطيب العمري

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alsahahaleslameeh.yoo7.com
 
أم موسى عليه السلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خبر ملك الموت والرجل الذي كان عند سليمان عليه السلام
» هنا مدرسة محمد صلى الله عليه و سلم
» تاريخ بناء الأقصى .... مراحل بناءه منذ عهد آدم عليه السلام
» وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم
» بالصور: تعرف على مكان عمل فيه سيدنا “موسى” شمال تبوك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتدى إسلامي-
انتقل الى: